نص تطبيقي إحياء النموذج سنة 2 باك
نص تطبيقي: إحياء النموذج
مقدمة إحياء النموذج
أهلاً بكم طلاب وطالبات في موقع النابض alnabth بمعلوماته الصحيحة نقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه كما نقدم لكم الأن أعزائي طلاب وطالبات العلم من من الدروس المقترحة والمتوقعة لهذا العام تحضير وتحليل وملخصات شرح وحل أسئلة الاختبارات والواجب المدرسي ونماذج الامتحان ومنهجية الاجابة وكما عودناكم أعزائي الطلاب والطالبات أن نقدم لكم إجابة السؤال القائل __ نص تطبيقي إحياء النموذج سنة 2 باك
_وتكون اجابتة الصحية
نص تطبيقي: إحياء النموذج:
*مقدمة:* عرف المجتمع العربي أواخر القرن التاسع عشر وبداية القرن العشرين مجموعة من التحولات الثقافية حيث سعى عدد من المبدعين إلى تجاوز مرحلة الجمود والتخلف من خلال العودة إلى الأصول الشعرية كما عرفت في عصور الإزدها، وهكذا قام الشعراء الإحيائيون بتقليد الشعر العربي من حيث الموضوعات واللغة والصور والبنية الإيقاعية، ومن رواد هذه التجربة نجد علال الفاسي وأحمد شوقي وحافض إبراهيم ومحمد الحلوي( *أذكر* *صاحب النص في ورقة الإمتحان تكلم عنه قليلا وإذا لم تكن لديك عنه معلومات لابأس أكمل هكذا* )،وقد ترك لنا عددا من الأعمال الشعرية منها ديوانه الشعري الذي أخدنا منه هاذه القصيدة،ومن خلال ملاحضة العنوان وبداية النص ونهايته وشكله الطباعي الخارجي،وبعض المشيرات اللغوية نفترضبأنه قصيدة تقليدية تنتمي لتجربة إحياء النموذج غرضها التعبير عن.....، الآن طرح الإشكالات وتنتهي المقدمة.
*العرض:*
1_ تمحورت معاني هذه القصيدة حولة......،من هذه الفكرة العامة تفرعة ثلاثة أفكار أساس، ففي الفكرة الأولى.....، ثم انتقل بعد ذالك في الفكرة الثانية إلى.......، وفي آخر القصيدة .........،
2_ اعتمد الشاعر حقلين دلاليين مهيمنين هما الحقل الدال على......والمعجم المرتبط به(هو.....،......،......،) والحقل الدال على......ومن ألفاضه(......،......،.....)
والعلاقة بين هذين الحقلين (لابد من تعبير سليم تتكلم فيه عن ماهي العلاقة بين الحقلين بالنسبة للشاعر)
3_اعتمد الشاعر في الإيقاع الخارجي على نضام الشطرين القائمين على وحدة الوزن من خلال البحر التقليدي الخليلي، ووحدة حرف الروي«اذكر حرف الروي»و وحدة القافية «اذكر القافية» إضافة إلى التصريع
*ملاحضة: يجب عليك فهم درس التصريع لتمكن من إيجاده،* أما في الداخلي فقد اعتمد مجموعة من مضاهر التكرار مثل تكرار المدود « ...» و
المدود«...» وتكرار بعض الكلمات مثل«...» إضافة إلى التوازي كما في قوله(....../.....)، وقد أدى هذا الإيقاع وضيفة تعبيرية وأخرى جمالية تأثيرية.
*ملاحضة: لابد من الرجوع إلى درس التوازي حتى تتمكن إستخراجه من القصيدة*
_أما من حيث الصور الشعرية فقد وضف الشاعر مجموعة من الوسائل التقليدية القائمة على الإستعارة والمجاز والتشبيه واعتمد فيها على خيال حسي واقعي تتبع فيه طريقة القدماء في التصوير ومن أنثلث ذالك«كنذكر هنايا ديك تشبيه والإستعارة، والمجاز» ، وقد كانت الوضيفة الأساس لهذه الصور الشعرية جمالية تزينية بيانية.
*ملاحضة: لابد من الرجوع إلى فهم درس التشبيه والإستعارة والمجاز لكي تتمكن من إنجاز الصور الشعرية واستخراج الأمثلة*
*خاتمة:* بعد أن انتهينا من تحليل هذه القصيدة الشعرية، تبين لنا بأن الشاعر قد اعتمد عرضا تقليديا هو( هنايا كتقول واش فخر أول مدح أولا رثاء..)، كما أنه وضف معجما تراتيا قلد فيه شعراء عصور الإزدهار، وهذا المعجم ضهر بين ثنايا كل أبيات القصيدة، بحيث يحتاج القرائ إلى شرح عدد كبير من الكلمات إن لم يكن متمكنا من ناصية اللغة، كما أنه استعان بعدد من الصور الشعرية التقليدية(اذكر الصور الشعرية المهيمنة في القصيدة التشبيه أم الإستعارة) والمجاز بصفة عامة، وهي صور استفادت أيضا من المعاني التقليدية، واعتمد على بنية اقاعية موروثة التزم فيها بنضام الشطرين المتناضرين وقافية موحدة بروي موحد، وبالكتابة وفق بحر خليلي تقليدي، *وكل هذه الخصائص تسمح لنا أن نؤكد الفرضية التي انطلقنا منها وهي أن هذه القصيدة تنتمي إلى تجربة إحياء النموذج.*