منهجية تحليل نص فلسفي :
1/ مرحلة الفهم:
*تعريف بالمجزوءة:مثلا (مجزوءة الوضع البشري...)
*تعريف المفهوم:مثلا (الشخص.الغير...)
*المفارقة:
*طرح الإشكالات:يمكن إستعمال عبارات عديدة .
مثلا: (وهذا ما يدفعنا إلى طرح التساؤلات والإشكالات التالية.....)
هذا ما يخص مرحلة الفهم
النموذج الثاني
منهجية فلسفية لتحليل نص فلسفي
يندرج هذا النص ضمن مجزوءة (الوضع البشري) و تعتبر هذه الأخيرة (تعريف المجزوءة) و بالضبط يعالج مفهوم (الشخص) بإعتباره مفهوما شائكا ، ويتأطر بشكل خاص ضمن محور (إسم المحور) و هذا ما يضعنا أمام شبكة من التساؤلات ، فهل ....، أم .....؟! ........؟!
و يطرح هذا النص الماثل بين يدي أطروحة مفادها أن (أطروحة النص في 4 أسطر)
وقد استهل الفيلسوف نصه .... و انتقل الى ... و تناول في فكرته الموالية فتحدث عن ... و في النهاية .....
و لقد استعمل الفيلسوف مجموعة من المفاهيم التي لابد من شرحها و لعلى أبرزها : (المفهوم الأول) و يعتبر هذا الأخير هو (تعريف المفهوم) و فيما يخص مفهوم (المفهوم الثاني) فهو (تعريف المفهوم) و أما مفهوم (المفهوم الثالث) مع تبيان العلاقة بين المفاهيم .
و اعتمد الكاتب مجموعة من الأساليب و أبرزها : أسلوب .... حيث ..... و أيضا أسلوب ..... و اعتمد أسلوب ......
لقد كانت الغاية من كتابة هذا النص هو .... فإلى أي حد يصح هذا الطرح ؟
من خلال تأملنا لموضوع الذي يطرح (الفكرة التي يطرحها النص) يتضح لنا أن مفهوم (اسم المفهوم) قد استأثر العديد من الإهتمامات الفلسفية المختلفة التي من بينها موقف (اسم الفيلسوف) الذي يؤكد (موقف مؤيد) ومن منظور آخر يرى الفيلسوف (الموقف المعارض) .
ونخلص في نهاية تحليلي لهذا النص أنه جاء ليعالج إشكالية مفاده أن (الأطروحة في سطرين) في حين أرى بأن (موقف شخصي مع تأييده بفيلسوف لم يوظف في مرحلة التحليل و المناقشة) (و طرح سؤال يقودنا للمحور الموالي)