تحضير نص في الغابة السنة الأولى متوسط
أهلاً بكم طلاب وطالبات في موقع النابض alnabth بمعلوماته الصحيحة نقدم لكم أفضل الأسئله بإجابتها الصحيحه كما نقدم لكم الأن أعزائي طلاب وطالبات العلم من من الدروس المقترحة والمتوقعة لهذا العام تحضير وتحليل وملخصات شرح وحل أسئلة الاختبارات والواجب المدرسي ونماذج الامتحان ومنهجية الاجابة وكما عودناكم أعزائي الطلاب والطالبات أن نقدم لكم إجابة السؤال القائل __تحضير نص في الغابة السنة الأولى متوسط
_وتكون اجابتة الصحيحة
المقطع السابع: الطبيعة
فهم المكتوب :قراءة ودراسة نص
المحتوي المعرفي : في الغابة
اللغة العربية – السنة الأولى متوسط – الجيل الثاني
تمهيد
أتيحت لك فرصة لزيارة الغابة وقفت معجبا بجمالها مندهشا من مناظر أشجارها العالية لكن ستكون دهشتك أكبر عندما تقرأ نص الغابة
التعريف بالكاتب
ولد محمد فريد أبو حديد في أول يوليو 1893، وكان جده لوالده قد جاء من قبيلة حجازي التي هاجرت إلى مصر في أوائل القرن التاسع عشر أثناء حكم محمد على. تخرج من مدرسة الحقوق آنذاك عام 1914، إلا انه فضل التدريس على القانون واختار علاقة الصداقة بين الأستاذ والطلاب، فعمل مدرساً بالتعليم الحر، وتدرج في وظائف التعليم بوزارة المعارف، ثم سكرتير عام جامعة الإسكندرية عند إنشائها عام 1942، فوكيل دار الكُتب والعديد من المقالات التعليمية عندما كان يشغل منصب عميد معهد التعليم، حيث ناقش التعليم الثقافي والحر في مصر، ودعا إلى نشر الثقافة الدينية والنهوض بالفكر الأدبي واغرس الحس الفني ومحو الأمية.
اشتغل أبو حديد بالأدب منذ تخرجه عام 1914، حيث كتب في مجلات (السفور) 1943، فوكيل وزارة التربية والتعليم، وأخيراً المستشار الفني لوزارة التربية والتعليم حتى 1954 توفى محمد فريد أبو حديد في 18 مايو عام 1967م عن عمر يناهز 74 عاما
تحضير نص في الغابة السنة الأولى متوسط
أفهم النّص
س : أين كانت جولة الكاتب ؟
ج : في الغابة .
س : ما الذي أعجبه فيها ؟
ج : جمال مناظرها .
س : و كيف رجع منها ؟
ج : خائفا مضطربا .
الفكرة العامة
نال الكاتب من الغابة جولة تمتع فيها بكل جميل وبهي فيها ، بيد أن سكون الليل بدّد متعته وحوّلها رهبة واضطرابا ليقفل بعدها راجعا ، هاتوا فكرة مناسبة للنّصّ
ـ جولة الكاتب في الغابة وأثرها على نفسه .
ـ متعة الكاتب بمناظر الغابة وخوفه من سكون ليلها .
المناقشة والتّحليل واستنباط المعطيات
تقسيم النص إلى وحداته الجزئية : بعد القراءتين اتّضحت لم معالم الأفكار، حدّدها وعنونها.
الأفكار الأساسية
الفقرة الأولى : تحديدها [ سرت والغابة … فعل السّحر ] قراءتها وتذليل صعوباتها :
س : متى كانت جولة الكاتب في الغابة ؟ ج : ليلا ـ ما الدّليل ؟ ج : ..ضاحية يغمرها نور القمر … ـ وكان الليل السّاجي .
س : بم وجد الكاتب هواء الغابة ؟ ج : عطره خفيف من رائحة الأوراق والأزهار .
س : ما أثر الليل على نفسيّته ؟
ج : فعل في نفسه فعل السّحر .
أفهم كلماتي
يغمرها : يملؤها ويغطّيها .
الفكرة الجزئية الأولى
هاهو الكاتب يتمتّع بجولته الليلية في الغابة ، متلذذا بعبق نسيمها المنبعث من أريج زهرها ، عنونوا للفقرة .
ـ جولة الكاتب الليليّة و تلذّذه بعطر أزهارها .
ـ الكاتب يتنقّل بين أزهار الغابة الزّكيّة .
الفقرة الثانية : تحديدها [ فلم أشعر …. المشجّية ] : قراءتها وتذليل صعوباتها :
س : ما صفات الصّخرة التي وجدها الكاتب ؟
ج : مهشّمة مدبّبة الجوانب ، تنطوي على كهف مظلم ـ ما صفات الماء الخارج من الكهف ؟ ج : ماء صاف كأنّه بلّور ينساب جاريا وهو يغنّي بخرير يلذّ للأسماع …
س : ما ردّت فعله من رؤيته ذلك المنظر ؟
ج : راح يدندن مغنّيا .
أفهم كلماتي
وعْرَة : صلبة ومخيفة.
ثناياه : داخله وأعماقه .
انساب : جرى وتدافع.
أدندن : أتكلّم بصوت خفيّ يسمع ولا يفهم .
قناة : ساقية يجري فيها الماء .
الفكرة الجزئيّة الثّانية
لم يتمتّع الكاتب بعطر الهواء فحسب ، بل أعجبه منظر تمازج الكهف المظلم بماء منساب كالبلّور فطرب له مدندنا بالغناء ، قدّموا فكرة جزئية مناسبة .
ـ تمتّع الكاتب بمنظر الماء المنساب
ـ وصف الكاتب للصخرة وإعجابه بمنظر الماء .
الفقرة الثانية : تحديدها [ ثمّ شعرت …. لي طريقا ] : قراءتها وتذليل صعوباتها :
س : ما الذي أفسد متعة الكاتب ؟ ج : شعوره بالرّهبة لوحشة المكان وسكونه .
س : ما الذي اعتبره عالما صاخبا ؟ ج : سماعه خفق الأوراق ?ـ
أتذوّق النّص
ـ استخرج من النّص كلمات نهايتها تاء مفتوحة وبيّن سبب فتحها :
جعلتُ ـ رأيت ـ صرت ـ اتجهت ـ وجدت ـ وقفت ـ كدت ـ أتلفّت ( تاء الفاعل المتحرّكة ) تواردتْ ( تاء التّأنيث السّاكنة ) ـ خطوات ـ لحظات ـ الحشرات ( جمع مؤنّث سالم )
ـ حدّد عناصر التّشبيه في قوله : ” تخرج من ثناياه قناة فيها ماء كأنه بلّور مذاب ”
المشبّه : الماء ـ الأداة : كأنّه ـ المشبّه به : البلّور ـ وجه الشّبه : الذوبان واللّمعان .
س: ما نوع النص مع التّمثيل ؟
ج : نوع النصّ وصفي حيث وظّف الكاتب النّعوت بكثرة ومن ذلك : خفيف ـ ظليلة ـ السّاجي ـ مهشّمة ـ مظلم يبعث على الرّهبة ….
س: ما نوع التّعبير في قوله : يغنّي بخرير … ؟
ج : تعبير مجازي . على الأعواد ، ووسوسة النسيم بين الغصون وخشخشة الحشرات بين الحشائش .
س : ما الذي جعل الكاتب يسرع ويلتفت وراءه ؟
ج : تخيّله أنّ المكان ملأ أرواحا من الجانّ
أفهم كلماتي
الرّهبة : الخوف الشديد .
خفق : ضرب.
وسوسة النّسيم : صوته .
الفكرة الجزئيّة الثالثة
لم تستثن فرحة العيد أحدا وإنّما عمت ببشرها كلّ الفئات قدّموا فكرة جزئية مناسبة .
ـ السّكون يحوّل حال الكاتب من الفرح والاندهاش إلى الرّهبة والقلق .
ـ وحشة المكان ترهب الكاتب وتجعله يقفل راجعا في خوف .
القيم التّربويّة
-ماذا تعلّمت من هذا النّص ؟
ـ لا تنخدع بالسكون ، فإنّه السّكون يسبق العاصفة .
ـ قراءة ما تمّ تدوينه على السّبورة .
ـ تجمع الطبيعة بين المتناقضات ، فالغابة مكان جميل وممتع وفي الوقت مخيف ومرعب .